أصدرت وزارة الدّاخلية توضيحا جاء فيه أنه : » تبعا لما راج في بعض وسائل الإعلام يوم الأربعاء 04 فيفري 2015 حول وجود مخزن للأسلحة والمتفجّرات بجهة خزندار، تُوضّح أنّ الموضوع لا علاقة له أساسا بالإرهاب وأنّه بعد إجراء المعاينات والأبحاث والتحاليل اللازمة تبيّن أنّ المحجوز عبارة عن كمية من المفرقعات والألعاب النارية القديمة مستوردة من الخارج منذ أكثر من 20 سنة بالإضافة إلى مسدس صوتي وآخر يستعمل للإشارة.
وأضاف التوضيح أن الموضوع يتعلّق بخلافات عائلية لا غير.