وأكد البيان أن الجماعات الإرهابية والمسلحة تستخدم شبكات التواصل الاجتماعي لتجنيد الشباب وإرسالهم إلى المناطق التي تتواجد فيها الصراعات والنزاعات مثل سوريا والعراق.
كما طالب وزراء داخلية بلدان اتحاد المغرب العربي دول العالم بتعزيز الرقابة على عمليات غسل الأموال من أجل تجفيف منابع تمويل الإرهابيين.
واتفقت الأطراف المجتمعة بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، على اعتماد خطة شاملة تأخذ بعين الاعتبار كل الجوانب والثقافية والتعليمية والدينية والاقتصادية والاجتماعية، للوقوف على أهم متطلبات شعوب هذه البلدان والعمل على معالجة الأسباب الحقيقية والجذرية، وتقديم الحلول الأساسية تفاديا لتفاقم الأوضاع في المستقبل.
المصدر: وكالة الأنباء الفرنسية