وأضافت أن هذا التحسن يعود إلى معدلات النمو الاقتصادي القوية بعد جائحة كوفيد-19 التي حفزت الطلب على العمال من الشباب.
وأشارت إلى أن فرص الحصول على وظائف لائقة ما تزال محدودة في الاقتصادات الناشئة والنامية، مضيفة أن واحدا من كل خمسة شباب من سكان العالم خلال عام 2023، كان ينتمي إلى فئة الذين لا يعملون ولا يتعلمون ولا يتدربون، وثلث هؤلاء من النساء.
وشددت المنظمة على أن المنحى العالمي نحو انعدام الأمن الوظيفي « يسبب قلقا متزايدا لدى الشباب الذين يتطلعون إلى تحقيق استقلالية مالية والانتقال إلى المراحل التالية من حياتهم ».