وأكد وزير الصحة بالمناسبة أهمية هذه الاتفاقية التي ستمكن من دعم جهود الإحاطة والتعهد بالأطفال مرضى السرطان من خلال مركز مختص يقدم خدمات علاجية بأحدث التقنيات.
وقال الوزير إن هذا المشروع يعتبر مكسبا لمستشفى « عبد الرحمان مامي » ولقطاع الصحة بصفة عامة، مشيرا إلى أنه سيكون نموذجا تسعى الوزارة إلى تعميمه في مؤسسات استشفائية أخرى.
من جهة أخرى، أكد وزير الصحة أنّ الوزارة حريصة على مزيد تحسين وتقريب الخدمات الصحية ضمن أهداف الاستراتيجية الوطنية للصحة في أفق 2050.
من جانبها أكدت، رئيسة جمعية « مرام » التزام الجمعية بمواصلة معاضدة جهود وزارة الصحة في المجالات الصحية والاجتماعية وبالخصوص البرامج والمبادرات التي تهدف إلى توفير ظروف أفضل لرعاية الأطفال مرضى السّرطان ومؤازرة عائلاتهم