وينفذ نحو 200 عامل هذه المسيرة باتجاه القصر الرئاسي للمطالبة بدفع أجورهم المتخلدة منذ 3 أشهر وخلاص منح الإنتاج وتمتيعهم بالتغطية الاجتماعية وترسيم العمال العرضيين، وفق ما أفاد به أحد المحتجين (أيمن كلبوسي).
وفي تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أضاف كلبوسي أن العمال يمرون بأوضاع اقتصادية واجتماعية صعبة أصبحوا عاجزين أمامها عن توفير حاجيات عائلاتهم ومستلزمات أبنائهم التلاميذ والطلبة.
ويمتد المركب الفلاحي على أكثر من 8 آلاف هكتار ويمثل مصدر رزق نحو 450 عاملا.