حال علمه بالعملية الارهابية قطع رئيس الدولة برنامج عمله والتحق بمقر خلية الأزمة بالحكومة قبل أن يتوجه إلى مستشفى شارل نيكول لمعاينة الجرحى حيث ادلى بكلمة مقتضبة في مستشفى شارنيكول لدى زيارته ضحايا أحداث باردو، وصف فيها الحادث بالصدمة الكبرى داعيا إلى التعبئة العامّة لمواجهة هذه الآفة: