وجه الاحتلال رسميا الاتهام ليهوديين اثنين في حرق منزل عائلة الدوابشة في الضفة الغربية مما أدى إلى مقتل رضيع ووالديه.
وأثار مقتل سعد وريهام الدوابشة وابنهما الرضيع علي (18 شهرا) في أواخر شهر جويلية لماضي إدانات دولية.
وكانت أسرة الدوابشة نائمة في بيتها عندما القيت عليهم قنابل حارقة وكتبت على جدران المنزل شعارات بالعبرية من بينها شعارات تحمل كلمة « انتقام ». وما زال طفل ثان، واسمه أحمد ويبلغ عمره أربع سنوات، يعالج من جراحه.
المصدر: بي بي سي