علم وزارة الشؤون الثقافية أن مهرجان قرطاج الدولي وخلافا لما يقع تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي، لن يستضيف Madonna و Aznavour في برنامج الدورة 53.
كما تعلم الوزارة أنه ليس من أهدافها إحداث متاحف للذاكرة الدينية لعدم الاختصاص، إذ تهم هذه المبادرات البحث العلمي و الدراسات الجامعية في مقاربة موصولة بتاريخ الشعوب و المجتمعات. و لكنها تؤكد في الآن نفسه على عملها الجاد و الحريص على إشعاع قيم الحوار و الاحترام و التعايش السلمي بين الثقافات و الحضارات و الأديان، وهو ما ميز تونس عبر الأزمان كمثال يحتذى وطنيا و إقليميا و دوليا.
